استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود
هذا الحديث حسنه شيخنا الألباني رحمه الله والعلماء قديما بينهم خلاف فيه.
استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود. وقال علي رضي الله عنه الحاسد مغتاظ على من لا ذنب له. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعـد. استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود. استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود.
عن معاذ بن جبل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود رواه الطبراني في الثلاثة وفيه سعيد بن سلام العطار قال العجلي. هل هذا حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأين أجده إذا كان صحيحا. ما صحة هذا الحديث مع العلم أنكم كنتم تستشهدون به كثيرا في فتاواكم وعليه من الجدل الكثير وهذه فتوى بأن الحديث موضوع ومنكر بالرغم من تصحيح الألباني له فما رأيكم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود.
أرجو أن تخبرني بصحة هذه الرواية. أرجو أن تخبرني بصحة هذه الرواية. استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود حديث مشهور ولكنه ضعيف كما جزم بذلك نقاد الحديث. روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال.
لا بأس به. هل هذا حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وأين أجده إذا كان صحيحا. استعينوا على إنجاح حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود وما المقصود منه الإجابة. يؤخذ من هذا الأمر بكتمان النعمة حتى توجد وتظهر كما ورد في حديث.
وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 8 195. استعينوا على قضاء الحوائج بكتمانها فإن كل ذي نعمة محسود انتهى من تفسير ابن كثير 4 318. فقد روى الطبراني في الكبير والبيهقي في شعب الإيمان عن معاذ بن جبل بلفظ.